المودم البصري هو جهاز يرسل المعلومات باستخدام الضوء بين الإنترنت المنزلي والكمبيوتر أو الأجهزة الأخرى. يعمل المودمات البصرية بنظام مختلف لإرسال الإشارات مقارنة بالمحركات العادية التي تتطلب سلكًا كهربائيًا بينما يتطلب المحرك البصري كابلات ألياف بصرية. هذه الكابلات هي ألياف بصرية، مما يعني أنها يمكن أن تمرر الضوء عبر خيوط رقيقة من الزجاج أو البلاستيك. تعمل هذه الأنظمة بالضوء بدلاً من الكهرباء، مما يمنحها قدرة على تقديم إنترنت أسرع بكثير.
ما هو مودم بصري Think Tides ولماذا ستفكر في استخدامه في منزلك؟ السبب الأكبر هو أن أجهزة Mac تفتقر إلى مودمات بصرية قادرة على تقديم إنترنت فائق السرعة. فهي ترسل البيانات عبر الضوء، لذلك يمكنها نقل كمية كبيرة من المعلومات ذهابًا وإيابًا بسرعة كبيرة جدًا. سواء كنت تقوم بتنزيل ملفات، أو بث مقاطع فيديو، أو لعب ألعاب عبر الإنترنت، هذا منتجات شائعة يعني وقت انتظار أقل وأقل تأخيرًا.
بالإضافة إلى ذلك، فإن الموديمات البصرية صلبة وموثوقة. لا تلتوي أو تتمدد الألياف البصرية، لذلك لن يكون للطقس السيئ (المطر أو العواصف) تأثير كبير، كما أن التداخل الناتج عن الأجهزة الأخرى لن يؤثر عليك. يمكنك استخدام الإنترنت بشكل أفضل لتجنب التوقف المفاجئ والتأخير أثناء التحميل. ستحصل على خدمة إنترنت أكثر استقرارًا وموثوقية.
يمكن للموديمات البصرية من Think Tides تسريع اتصالك بالإنترنت. هذا يسمح بإرسال البيانات بسرعة الضوء بدلاً من النقل الكهربائي. يعني ذلك أنها قادرة على التعامل مع كميات كبيرة من البيانات، لذا يمكنك القيام بعدة مهام على الإنترنت في نفس الوقت. وبصورة أبسط، على سبيل المثال، تُحمل المواقع بسرعة، يتم تنزيل الملفات بسرعة، ويمكنك مشاهدة الفيديوهات دون تقطيع.
بالإضافة إلى ذلك، يمكن للموديمات البصرية استيعاب عدد أكبر من المستخدمين الذين يقومون بالبث في نفس الوقت مقارنة بالموديمات العادية. إذا كان العديد من الأشخاص في منزلك يستخدمون الإنترنت بشكل متزامن، فإن الموديم البصري يمكنه تشغيل كل شيء دون أي انقطاعات أو تأخيرات. في حالتنا، هذا المنتجات ضروري لأننا عائلة من مستخدمي الإنترنت المتنقلين الذين يتنافسون لاستخدام الويب في نفس الوقت لأغراض مختلفة.
بشكل بسيط، دعونا نعرف كيف يعمل الموديم البصري. يتلقى الموديم البصري البيانات من مزود خدمة الإنترنت الخاص بك ويعيد تحويلها إلى موجات ضوئية. ثم يتم إرسال هذا الضوء عبر كابل الألياف الضوئية إلى منزلك، وفي هذه النقطة يتم ببساطة تحويل الضوء مرة أخرى إلى إشارات كهربائية حتى تستهلكها جميع أجهزتك.
فكر فيه كما لو كان مفهوم طريق سريع. تخيل مزود الإنترنت الخاص بك كشاحنة ضخمة تحمل مجموعة من البيانات. المودم يشبه الطريق الضيق، حيث تصل الشاحنات الصغيرة واحدة تلو الأخرى. من ناحية أخرى، تيديد تينك مفتاح إيثرنت يشبه الطريق السريع ذا المسارات المتعددة حيث تصل العديد من الشاحنات معًا. هذا يعني أن الأمور تحدث بشكل أسرع وأكثر سلاسة، مما يؤدي إلى تجربة إنترنت أفضل بشكل عام.
نشاطنا الأساسي الحالي هو تطوير أجهزة ONU وإنتاجها. المنتجات الرئيسية التي نقدمها هي OLT POEs، وONUs، ومجموعة متنوعة من الملحقات الاتصالات. من خلال ضمان جودة عالية وإمدادات من المصانع المصدر، نوفر لعملائنا منتجات عالمية المستوى بأسعار معقولة. كما أننا نأخذ المسؤولية الاجتماعية على محمل الجد ونعتبر الشركة الرائدة في صناعة الاتصالات البصرية. لتحقيق ارتفاع جديد في العلوم والتكنولوجيا.
تشمل عملاؤنا جميع من يستخدمون أجهزة الاتصال الضوئي أو الأجهزة المحمولة للوصول إلى الإنترنت العالمي. نصدر إلى أكثر من 60 دولة وكذلك 10,000 مزود خدمة إنترنت (ISPs). قمنا بإنشاء تعاون استراتيجي طويل الأمد مع شركات UPS وDHL وFedex لنصبح أصدقاء للتكنولوجيا، ولنجعل العالم يستفيد منها. نحن نستمتع بالاتصال العالمي.
تتمتع شركة شنتشن ثينك تايدز كوميونيكيشن المحدودة بفريق إنتاج وتصنيع خاص بها يتحمل المسؤولية عن التصنيع والإنتاج والمبيعات والدعم الفني ما بعد البيع للمواد الخام المستخدمة في إنتاج منتجاتها. إنها الشركة الرائدة عالميًا في تصنيع ONU. شعارنا هو "السرعة هي الأولوية، والسائح بلا قيود." نسعى لتوفير إمكانية الوصول إلى الإنترنت فائق السرعة لجميع المستخدمين حول العالم، ومساعدتهم على تسريع توزيع وانتشار المعلومات.
منذ تأسيسها قبل 8 سنوات، خدمت الشركة مجموعة واسعة من العملاء وتتضمن الشركات الصناعية والتجارية في مجال الاتصالات البصرية. نحن ملتزمون بتقديم خدمات مخصصة للغاية بناءً على متطلبات عملائنا المختلفة، مما يضمن تحقيق احتياجات كل عميل بشكل فريد. فريق استشاريين المنتج لدينا هو فريق تقني ذو مهارات عالية ولديه فهم شامل لخصائص المنتج و الأسواق في مختلف البلدان. يمكنهم تقديم حلول راقية لعملك. ندعوكم للانضمام إلينا لتحقيق النمو الاقتصادي المتبادل وإنشاء علاقة رابحة للجميع.